ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

ﺳﻟآﻟﺂﻟﺂﻣ̝̚ ﻋﻟﯾگـﻣ̝̚ ۆړُﺣﻣ̝̚ةة آﻟﻟھَہّ ۆﺑړُگـﺂﭠةة

گـﯾﭬگـﻣ̝̚ ﺷﺧﺑآړُﮑﻣ̝̚ ! !

ﭠﻣ̝̚ ﭬﭠﺣ ﻣ̝̚ﮃۆﻧﭠﯾˇ

ˇ
ˇ

ωèιςόόм тό мè ωόŕιđ

ˇ
ˇ

[ كَسْر, فَتْحُ , ضَمّ , سكْوُن ]

حينَ تُكسرَ الروحُ فينـآ
يُفتَح بـآب السمـآء
ليضم مـآفي القلب من دُعاء
لِتهدأ باليقينِ أروآحنـآ
فـ نَسكُن

إنَّ الأمَواتَ يَعرِفُونَ شَيئاً وَاحِداً فَقَط : أنهُ من الأفضَل أن يَكُونَ الإنسَانُ حَيَّاً . .

رَبيْ لآ أَعلمُ أَيّ كَلامٍ فِي غَيبتيْ يُقالُ عَنيْ !
وَ لا أعلَمُ أَي ظنونْ خَاطئه تدوُر حَوليْ رَبي أَنت أعلمُ مِنيْ وَ منهُم
فَ أحسِنْ يَ ربَ / ذِكريْ فيمَا بيَنهمْ

البُعد أحْيَآنَا لا يؤلِم !
ولكـنّ المُؤْلِـم أَن يَـبْتعد عنك شَخص
أَفْصحْت لــه يوْمآ بأَنّ بُعـده
هُو الشّيء الوَحِيد الذِي يَگسِرك

منْ السَهلْ على الاْنسَانْ انْ يَضَعْ يَدَه
على فمه
حَتّى لا يَتَكلّمْ !
ولَكّنْ مِنْ الصَعّبَ أنْ يَضَع يَدَه
علَىْ قلبه حَتَىّ لا يُتَأْلمَ

[ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ]

مَآ تَمْنِيـتُ البُكَآءْ يوْمَاً !
وَ لگنْ [ هَمْ ] الزَمِـآنْ أبَگآنِيّ
تَمْنِيتُ أنْ أعَيشْ گمْآ تُريِدْ نَفْسِيّ !
وَ لگنْ عَآشِتْ نَفْسِيّ گمْآ يُرِيدْ [ زَمِآنِيّ ]

تَرَى مَاهو جَدِيَد أَنَام وَدَمِعْتِي عَلَى خَدَّي 
وَلَا هُو جَدِيْد أَلْقَى الْنَّاس [ ضِدِّي]
وَلَا هُو جَدِيْد أَفْقِد حَبَايَب [ يُعَزُّونِي]
وَلَا هُو جَدِيْد أُنْطُعن [ وَيَجَرَحُوْنِي]
وَلَا هُو بِجَدِيْد أَتَعَلَّق فِي نَاس [ وَيَتْرُكُونِّي]

عِنْدَمَآْ يُحِيْطُ بِكَ آإَلإحْبَآطْ وَيَدْفَعُكَ آلْعَآِلْمْ لِـ تَسْقُطُ آإِغْتَنَّمْ آلِفَرِصَّة لِـ تَسْجُدَ
وَتَدْعُوَ آَلِلَّهُ أَنْ يُمَنْحَكِ كُلَّ مَآَ تَرْغَبُ

أليسْ مُحَزِنَاً !
أنْ أجَمِلْ الأشَيآءْ فِيّ حَيآتِنَآ
هِيّ تِلگ التِيّ لآ نَسْتِطيعْ أنْ نَحْحْگيّ لْ النَآسْ عَنهْآ !
وَ وَ وَ تِبقَىّ الأسَرآرْ مُوجِعَهْ

مآ أصعبَ أن تتغيرّ على إنسسآن أنت لا تزآلُ تحبه لكنكّ مُتأكد أنّ مآتفعلهُ هوَ الصحيحّ . . !

تذكَّر دائماً

وإنقشهـا على قلبك مآ دُمْتَ حيَّـاً :

[ كُن للهِ كمآ يُريْد يكُن لكَ كُل مآ تُريْد ]

[ الكُل يُريْدكَ لِنفسِـهِ إلا اللَّه يُريْدُكَ لِنفسِـكَ ]

السَعادَة شَيءٌ ينبْعَ منْ داخِل الإنْسانْ
وَ لا يُستوَرّد منْ خارِجه !

وَ إذَا كانتْ [ السَعادة ] : شَجرةٌ منبْتُها النفَس البَشريه
وَ القَلبْ الإنْسانيّ
فَ إنّ: الإيْمان بالله وَ بالدارّ الآخِره هُو :
[ ماؤُها وَ غذاؤُها وَ هواؤُها وَ ضياؤُها ]

لَيْس مِن الْعَقْل آَن تَكُوْن | مُؤَدِّبِاً | دَائِمَا ،
فَ لِطُولَة الْلِّسَان / لَذَّه آحَيَآنْاً ،

وْ الزَهرُ لمْ يَذبلّ

وْ الشّمسُ لمْ تَغرُب

وْ الليلُ لمْ يَهطُلّ

وْالرُوحُ لمْ تَيأَس

هَكذَا الأمَانِي حِينمَا نَؤمِنُ بِهَا وْ بِتَحقِقّها

إذا شَاءْ رَبِّي تغْدُو حِينهَا الحَياةُ نُوراً

لا يَتسْللُ إلِى جَنبَاتِه ظَلامُ

مَازٍلْتُ أخْتَنِقْ

و آيَآتُ اللَّهِ تُوًسِّعُ انْشِرَاحِيْ

حَتَّى أشْعُرُ أَنِّيْ مُحَلِّقٌه فرَحًا

[ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ]

تعِبت مِن التَّعب

هُنآگ مَن يمّنحگ [ آلفَرح ] بِلآ مُقآبل
هَـآدئون جِدّا
گلآمهم لگ جَميل
لا يريدُون سِوى آبتسَآمتـِگ

حَآول ؛ انّ لا تخسَرهُم

يجبُ أن تصبرَ على الحَياةِ قليلاً فَ هِي كما تأخُذ
تعطِي !

ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ :: تعاليق

ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ